لكي ننجح..نحتاج إلى نتائج عملية وقابلة للنشر والأن من منكم سيصبح ´´موريس``التالي أو ´´أينشتاين``التالي من منكم سيقود الديمقراطية والحرية والإكتشافات ،لما أكون تابعا لنبي متبوع إسمه محمد صلى الله عليه وسلم تسليما والله تبارك وتعالى قال له وما أرسلناك إلى رحمة للعالمين حينها أقف وأقول بكل عزة وفخر وإنبهار وأنتشي أنا هنا ليس فقط من باب الإفتخار وزهو لا لكن لمعرفة قدري هذا نبي وأن أواصل في رسالته بإذن الله تعالى وأحمل هذا المشعل كي تنشرهذه الرسالة
لبشرية نعم للبشرية ليس لمجتمع أو أقلية أوغيرها بل للبشرية لذلك يجب أن تدرك أنك أعظم من كل هذا الكون لأن هذا الكون. مصخر لك وبلا شك المشخر أقل كرامة من المصخر له له هذا الكون مشخر لك إليا أنا أجل مشخر ئليك لدى يجب أن تعرف قيمتك بهذا الوجود لذلك إعرف قيمة نفسك يقول أحمد إقبال بحيث عليك أن تؤمن بالله تعالى ثم تؤمن بذاتك. وأن تستمد إمانك بذاتك من خلال إيمانك بالله تبارك وتعالى لذلك أن مع فلسفة إقبال في الخودي الداتية حيث يقول لنا إقبال أنت إعرف قيمة نفسك أنت يا مسلم موضع عناية الله تعالى أنت مراد الله وهذا الكون كله صدفة وأنت الجوهرة الحقيقة. بداخل هذه الصدفة هذا أنا هذا ينطبق عليك أيضا كذات كفرد. هكذا هذا شيء مهم. جد جدا قال لا تبالى بحيث تقول أنا مجرد واحد بمفردي فما بيدي فعله أزل هذا الوهم. فأنت كفرد كذات لوحدك يمكن أن تصنع وتفعل أشياء كثيرة وخاصة إذا كنت تمتلك الوصفة أو ماليس عند غيرك أو هذا غير صحيح بل صحيح أنت يمكن أن يحيي الله بك أمة كاملة بحيث دائما نقف أمام قصص واقعية وحقيقية عن أشخاص لم يتصور أحد منهم فعل أي شيء ولكنهم فعلوا أشياء لايمكن لأحد تصورها لذى لا تقنطوا ولا تيئسوا من أنفسكم ليس من فضاء الله تعالى أقول فقط بل لا تقنطوا من أنفسكم أيها الشباب والشبات لاتقنطن ولاتيئسن وبعد ماعليكم فل يجعل كل واحد منا مثلا له أحد هألاءالأوروبين العظام وتذكر أن أوروبا قد كان وضعها أسوء بكثير من وضع العرب الأن. ولا تعتقد الأن أن هناك فردا عربيا ذكرا كان أم أنثى لو أراد أن يجتهد أو أن يقدم أشياء في العلم والفكر والفلسفة أو الإقتصاد والإجتماع وعلم النفس وإلى ما غير ذلك حينها سيتهم بالهرطقة أو يقتل هذا شيء غير أكيد مع أن هذه البلاد العربية بها نوع من تديق شيئا ما غيرب. وعجيب لاينتمي إلى العصر لذلك فل تجعل مثلا لك أحد هألاء الأوروبين والعرب العظام وخير مثال الأنبياء والمرسلين وقول في نفسك أنا سأكون رائدا لأمتي ولكن لاتنتطر الزجاء العاجل إنتبه هنا فأنت تفعل هذا الأن في هذه الحالة من الخمول والجمود والنوم الطويل طبعا ستصبح غرضا لسهام عديدة بحيث. سيسخر منك وستتهم بخمسين ألف مليون تهمت لكن لاعليك فقط أبصر طريقك وإعرف سمتك أي هدفك وإمضي إليه من غيروجل ومن غير أن يستحضرك أي نوع من اليأس أو القنوط فقط فل تمضي في طريقك. وبإدنه تعالى بحيث أن التريخ سينصفك وأنت هدفك ماذا أن تساهم في خدمة أمتك حتما سيحصل هذا بإذن الله فلا تجري مع القطيع لكن إهتم بنفسك. بحيث يجب عليك أن تتعلم وتقرأو تتثقف ولاتضيع وقتك بل إشغل حياتك أيها الشاب والشابة. بحيث لما لايكون لأي واحد منا. الهدف بأن يكون رازي العصر على مستوى أمتك على الأقل أو ابن سينا في العصر أو ابن رشد في العصر لماذا أو ابن البيظار في العصر. أن أريد أن أقدم شيء على الأقل لأمتي ،وهنا أستحظر قول Goethe حيث يقول فكرة مبدئية يقول تشكل محور لأشياء كثيرة عليكم أن تعوها جيدا وأن تتشبتوا بها تماما بحيث ما إن يقرر الإنسان أن يكرس نفسه لغاية أو لهدف ما حث يبدأ الفيض الإلهي يساعده بحيث تخلق ظروف وظواهر وتنبتق فرص لا تخطر على بال بشر كلها تصيح به أن موجودة لك أنا معدة لك لأساعدك على بلوغ ماتريد يبدو وكأنه يتحدث عن تجربة عاشها تجربة معيشة أظن وأعتقد أنه لم يقرأ قول الحق تبارك وتعالى {كلا نمد هألاء وهألاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محدودا}.
لبشرية نعم للبشرية ليس لمجتمع أو أقلية أوغيرها بل للبشرية لذلك يجب أن تدرك أنك أعظم من كل هذا الكون لأن هذا الكون. مصخر لك وبلا شك المشخر أقل كرامة من المصخر له له هذا الكون مشخر لك إليا أنا أجل مشخر ئليك لدى يجب أن تعرف قيمتك بهذا الوجود لذلك إعرف قيمة نفسك يقول أحمد إقبال بحيث عليك أن تؤمن بالله تعالى ثم تؤمن بذاتك. وأن تستمد إمانك بذاتك من خلال إيمانك بالله تبارك وتعالى لذلك أن مع فلسفة إقبال في الخودي الداتية حيث يقول لنا إقبال أنت إعرف قيمة نفسك أنت يا مسلم موضع عناية الله تعالى أنت مراد الله وهذا الكون كله صدفة وأنت الجوهرة الحقيقة. بداخل هذه الصدفة هذا أنا هذا ينطبق عليك أيضا كذات كفرد. هكذا هذا شيء مهم. جد جدا قال لا تبالى بحيث تقول أنا مجرد واحد بمفردي فما بيدي فعله أزل هذا الوهم. فأنت كفرد كذات لوحدك يمكن أن تصنع وتفعل أشياء كثيرة وخاصة إذا كنت تمتلك الوصفة أو ماليس عند غيرك أو هذا غير صحيح بل صحيح أنت يمكن أن يحيي الله بك أمة كاملة بحيث دائما نقف أمام قصص واقعية وحقيقية عن أشخاص لم يتصور أحد منهم فعل أي شيء ولكنهم فعلوا أشياء لايمكن لأحد تصورها لذى لا تقنطوا ولا تيئسوا من أنفسكم ليس من فضاء الله تعالى أقول فقط بل لا تقنطوا من أنفسكم أيها الشباب والشبات لاتقنطن ولاتيئسن وبعد ماعليكم فل يجعل كل واحد منا مثلا له أحد هألاءالأوروبين العظام وتذكر أن أوروبا قد كان وضعها أسوء بكثير من وضع العرب الأن. ولا تعتقد الأن أن هناك فردا عربيا ذكرا كان أم أنثى لو أراد أن يجتهد أو أن يقدم أشياء في العلم والفكر والفلسفة أو الإقتصاد والإجتماع وعلم النفس وإلى ما غير ذلك حينها سيتهم بالهرطقة أو يقتل هذا شيء غير أكيد مع أن هذه البلاد العربية بها نوع من تديق شيئا ما غيرب. وعجيب لاينتمي إلى العصر لذلك فل تجعل مثلا لك أحد هألاء الأوروبين والعرب العظام وخير مثال الأنبياء والمرسلين وقول في نفسك أنا سأكون رائدا لأمتي ولكن لاتنتطر الزجاء العاجل إنتبه هنا فأنت تفعل هذا الأن في هذه الحالة من الخمول والجمود والنوم الطويل طبعا ستصبح غرضا لسهام عديدة بحيث. سيسخر منك وستتهم بخمسين ألف مليون تهمت لكن لاعليك فقط أبصر طريقك وإعرف سمتك أي هدفك وإمضي إليه من غيروجل ومن غير أن يستحضرك أي نوع من اليأس أو القنوط فقط فل تمضي في طريقك. وبإدنه تعالى بحيث أن التريخ سينصفك وأنت هدفك ماذا أن تساهم في خدمة أمتك حتما سيحصل هذا بإذن الله فلا تجري مع القطيع لكن إهتم بنفسك. بحيث يجب عليك أن تتعلم وتقرأو تتثقف ولاتضيع وقتك بل إشغل حياتك أيها الشاب والشابة. بحيث لما لايكون لأي واحد منا. الهدف بأن يكون رازي العصر على مستوى أمتك على الأقل أو ابن سينا في العصر أو ابن رشد في العصر لماذا أو ابن البيظار في العصر. أن أريد أن أقدم شيء على الأقل لأمتي ،وهنا أستحظر قول Goethe حيث يقول فكرة مبدئية يقول تشكل محور لأشياء كثيرة عليكم أن تعوها جيدا وأن تتشبتوا بها تماما بحيث ما إن يقرر الإنسان أن يكرس نفسه لغاية أو لهدف ما حث يبدأ الفيض الإلهي يساعده بحيث تخلق ظروف وظواهر وتنبتق فرص لا تخطر على بال بشر كلها تصيح به أن موجودة لك أنا معدة لك لأساعدك على بلوغ ماتريد يبدو وكأنه يتحدث عن تجربة عاشها تجربة معيشة أظن وأعتقد أنه لم يقرأ قول الحق تبارك وتعالى {كلا نمد هألاء وهألاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محدودا}.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق